السلطان عبد المجيد خان الأول بن محمود خان الثاني بن عبد الحميد خان الأول (رحمه الله) .
- السلطان الحادي والثلاثين في الدولة العثمانية.
- ولد السلطان عبد المجيد الأول في قصر الباب العالي عام 1823 وتلقى التعليم الأوروبي وكان يجيد اللغة الفرنسية.
- تولى هذا السلطان الخلافة وعمره 17 عاما خلفا لأبيه.
- كان السلطان خطاطاً ماهراً درس فن الخط على كبار خطاطي عصره ، من أمثال طاهر أفندي.
- كان عبد المجيد يجيد الكتابة بخط الثلث ،ويعمل على تشجيع الخطاطين ورعايتهم وكذلك كان والده السلطان محمود بن السلطان عبد الحميد خطاطاً ماهراً.
- ازدهر الخط العربي في عهده وعلا شأنه واهتم بالخطاطين وأعلا مكانتهم وأجزل عطائهم .
- سجل لهذا السلطان أنه صدع بسرعة عندما وصلته تقارير تفيد بتصدع المسجد النبوي، فأرسل على الفور أفضل مهندسية لإعادة إعمار المسجد النبوي، فنفدوا الأمر على خير ما يرام وتمت توسعته وإعادة إعماره مع تزيينه بإتقان، ولمن يزور المسجد النبوي أن يلاحظ اسم السلطان عبد المجيد في بعض أجزاء المسجد بالإضافة إلى الرسوم التركية.
- طلب السلطان من الخطاطين الموجودين في تركيا تقديم نماذج من أفضل مالديهم من خطوط ، ليتم اختيار الأفضل منهم وإسناد شرف الكتابة على جدران المسجد النبوي إليه،وشارك في هذه المسابقة كبار الخطاطين الأتراك ، وقد أشرف على عملية اختيار الخطوط المناسبة السلطان عبدالمجيد نفسه ووقع اختياره على الخطاط عبدالله زهدي .
- وضع الخطاط ممتاز بك في عهد السلطان عبدالمجيد خان قاعدة خط الرقعة الذي طوره الخطاط محمد عزت أفندي، وهو خط يصلح للاستخدام اليومي.
ابتكر الخطاط عارف حكمت - في عهده - خطًا سماه السنبلي، إلا أنه لم ينتشر رغم أنه على درجة لابأس بها من الجمال.
توفي هذا السلطان بعد حوالي عشرين يوما من جلاء الفرنسيين عن الشام سنة 1861 م.
- رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته
- السلطان الحادي والثلاثين في الدولة العثمانية.
- ولد السلطان عبد المجيد الأول في قصر الباب العالي عام 1823 وتلقى التعليم الأوروبي وكان يجيد اللغة الفرنسية.
- تولى هذا السلطان الخلافة وعمره 17 عاما خلفا لأبيه.
- كان السلطان خطاطاً ماهراً درس فن الخط على كبار خطاطي عصره ، من أمثال طاهر أفندي.
- كان عبد المجيد يجيد الكتابة بخط الثلث ،ويعمل على تشجيع الخطاطين ورعايتهم وكذلك كان والده السلطان محمود بن السلطان عبد الحميد خطاطاً ماهراً.
- ازدهر الخط العربي في عهده وعلا شأنه واهتم بالخطاطين وأعلا مكانتهم وأجزل عطائهم .
- سجل لهذا السلطان أنه صدع بسرعة عندما وصلته تقارير تفيد بتصدع المسجد النبوي، فأرسل على الفور أفضل مهندسية لإعادة إعمار المسجد النبوي، فنفدوا الأمر على خير ما يرام وتمت توسعته وإعادة إعماره مع تزيينه بإتقان، ولمن يزور المسجد النبوي أن يلاحظ اسم السلطان عبد المجيد في بعض أجزاء المسجد بالإضافة إلى الرسوم التركية.
- طلب السلطان من الخطاطين الموجودين في تركيا تقديم نماذج من أفضل مالديهم من خطوط ، ليتم اختيار الأفضل منهم وإسناد شرف الكتابة على جدران المسجد النبوي إليه،وشارك في هذه المسابقة كبار الخطاطين الأتراك ، وقد أشرف على عملية اختيار الخطوط المناسبة السلطان عبدالمجيد نفسه ووقع اختياره على الخطاط عبدالله زهدي .
- وضع الخطاط ممتاز بك في عهد السلطان عبدالمجيد خان قاعدة خط الرقعة الذي طوره الخطاط محمد عزت أفندي، وهو خط يصلح للاستخدام اليومي.
ابتكر الخطاط عارف حكمت - في عهده - خطًا سماه السنبلي، إلا أنه لم ينتشر رغم أنه على درجة لابأس بها من الجمال.
توفي هذا السلطان بعد حوالي عشرين يوما من جلاء الفرنسيين عن الشام سنة 1861 م.
- رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق